Vamping the Archive
Delighted to share the fruits of my first year as a postdoc at the Center for Advanced Research in Global Communication at the University of Pennsylvania. This piece developed from presentations over the year and is the first part of a longer examination of affect, popular music, and revival in the Lebanese capital.
*
انشر جزء من بحثي الاخير عن الثقافة و الموسيقى ”الشعبية“ في الشرق الأوسط. هذه الورقة العمل تحكي عن نجاح الملحظ لمسرحية ”هشك بشك شو“ التي أنطلقت و إنتجت بمسراح مترو المدينة ببيروت. منذ ٢٠١٣ و هذه المسرحية تعرض و تجدد ارشيف موسيقى الشعبية معروفة من الأفلام و الإذعات المصرية في القرن الماضي. أركز في هذا البحث على كيف أن الأداء الحي للموسيقى التي أحببناها في طفولتنا بسماعها مسجلةً فقط يمكن أن يفتح طرقاً لنعرف و نستكشف هوية المشتركة خلال هؤلاء السنوات بعد الثورات ”الربيع العربي.“ كيف لنا أن نفهم الفرح في هذا الجو النوستالجي أو الحنين إلى الماضي من الجماهير اللبنانية و التونسية لهذا العرض على عكس الهلع الذي بَدَرَ من الجمهور المصري لنفس الأداء و نفس الارشيف المخدد؟ كيف يمكن العروبة أن تظهر في الثقافة و المسيقى؟ لمن يعود إنتاج هذه الثقفة و هؤلاء الأفكار؟ و ما فائدة هذا الخيال اليوم؟ حاولت أن اشرح هنا كيف أن المغنين و الراقصات في”هشك بشك شو“ يدعون الجمهور إلى التنكير في هذه الثقفة الشعبية البسيطة و نلاقي فيها غير طرق للمستقبل. هذه البحث هي جزء الأول لمقالة اطول التي ستكمل تحقيق تجديد الأرشيف الموسيقى الشعبية ببيروت.
